الوجه المضيء لقرية ميت بدر حلاوة






أصبحت هذه القرية محط أنظار الجميع وذلك بعد إشتهارها في مصر حول سفر أبنائها إلي فرنسا وعودتهم وقيامهم بالمساندة وتطوير قريتهم حتي يتحدث الجميع حول أنها أغني القري المصرية وليس هذا فقط بل وصفت أيضاً بأنها تُعد قطعة من فرنسا ولكنها موجودة علي الأراضي المصرية.



ألقي الإعلامي الشهير في برنامجه " معالي المواطن " علي الوجه المضيء لقرية ميت بدر حلاوة حيث في تلك الحلقة يتحدثون عن التطوير الذي لحق بميت بدر حلاوة ويتحدث المُهندس منصور المهدي حول هذا التطور الذي ظهر بالقرية وتحدث المهندس منصور بأن ذلك الحديث المُدار حول بدء تطور القرية مع بدء السفر إلي فرنسا ولكنه ألفت النظر حول أن ذلك التطور بدءاً مِن قبل فرنسا وبأن القرية كان يتوافر بها أماكن جيدة جداً وذلك لأن مستواها عالي.

وأن ظاهرة السفر إلي فرنسا بدئت عام 1974 وبدء من أنه من يعود إلي البلد من فرنسا وقيامهم بتطوير أماكنهم لإنشاء بيوت وفيلا ومباني ذات مستوي حديث لما رأوه بفرنسا وأنهم يريدون أن يسكنوا بأماكن جميلة، وبالنسبة للمباني فليس هناك شكل أونمط معين وإنما ذلك فكر وثقافة وأنها في حالة وجود 50% من المباني تقليد فإنه يقابلها 50% إبداع لإنشاء أفضل.


شاهد الفيديو


تعليقات